تعرف على اغلب الالفاظ المستخدمة بين الشباب 2018
خلصانه بمقال
بقلم/فاطمه
رمضان خلصانه بشياكه،خلصانه بمقال، خلصانه بخرصانه ....الخ اشطا بامان ،اى ياصاحبي أي يشطا الحوار ،ازميكس،كلام سرساجيا يابا...الخ كل ذلك تكن م الألفاظ التي لم يكن لها مدلول من الأساس في اللغه العربيه او العاميه حتى، الفيس ،الوات،الانستجرام،التويتر...الخمن البرنامج التى اصبحت تمثل مانقوم بيه فى حياتنا اليوميه بل الشخصية ،فهناك البعض إن لم يكن الجميع يقوم باستخدام عبارات والفاظ غريبه على اذاننا لم يفهمها الا من هو مثله ومن لا يعرفها يطلقون عليهم "ده واد قديم" اى أنه لم يكن متعايش مع مواقع التواصل الاجتماعي بأنواعه المختلفة.. كان من شأن هذه الألفاظ المتدنيه والإنترنت هو البعد عن الواقع تماما حيث أنها تقوم بعزله الفرد عن الأهل والمجتمع واحداث ما يعرف بعزله فرديه عن الاصدقاء بل والاهل ،واكثر من ذلك جعلت لدى بعض الأفراد. شبه انفصام الشخصية وهذا ليس سبب الا لجذب العديد من الأفراد .. ولكن لا يعنى ذلك أن للانترنت مميزاته أيضا فى حياتنا اليوميه بل الشخصية ويحدث هذا عندما نحسن استخدامه فى التعرف على الثقافات الأخرى وتكوين علاقات مع الآخرين .... ولكن دعونا نعترف بأن مواقع التواصل الاجتماعي عالم اخر ليس له علاقة تماما عن العالم الذى نعيشه هنا على ارض الواقع ومايسر عليه اباءان واجدادنا ،حيث خلقت منزا شخصية تختلف عن التى نواجه بها الحياه في حياتنا اليوميه بل خلقت منا "الكيووت ،الحبوب،الشبح،الروشه وعامله دوشه ،واميره بحجابها،الواد الفيمس،،المخلص،ابوسلفى.....الخ كل هذا واكثر من التى اصبحت تمثل مايقرب من ثلثى المجتمع ... واخيرا وليس اخرا أصبحنا في مجتمع كاذب وخادع للجميع فالبعض يخادع الآخر مادام لا يعرفونه ؛مجتمع ملئ بشخصيات تعرف كيف تسرق عقول الناس بكلمات بل إنها لم تكن كلمات وإنما مجرد حروف وأشكال محسوسه ومرسومة علي شاشات الموبايل والكمبيوتر تسرق عقولهم للعالم الإفتراضي بعد أن أخذت قلوبهم وكل ذلك تحت مبرر "ايه. انت مش عايش معانا ولا إيه!؟".وفي النهاية أري أن كل شئ في الحياة يرجع للشخص ذاته وعلي الرغم من أن للبيئة والأهل والتربية دور حيوي في بناء الشخصية إلا أنه لم يكن مبرر كافي لما نفعله لذلك كل مننا مسؤول عن كل فعل ورد فعل صادر وخارج منه لأن المولي سبحانه وتعالي ميزنا عن الكائنات الأخرى بالعقل وإذا غابت عقولنا لم يعد لنا جدوي من الأساس .ورغم غياب العقول وإنغماس الناس في مواقع التواصل الإجتماعي إلا أن الرحمن رحيم بعباده ولكن لا يشعرون فكل هذه الحياة مجرد امتحان ولكنه جعلنا غرباء عن الحياة التي أمرنا بها الله فمهما عظمت وكبرت إيجابيات وسلبيات الإنترنت إلا أنه لم يكن سوي آله جامدة تأخذ أوامرها بضغطة واحدة منك وهكذا كل شئ في الحياة سلاح ذو حدين ولكن سوء وحسن استخدامه يرجع إليك ...لك أنت فقط
بقلم/فاطمه
رمضان خلصانه بشياكه،خلصانه بمقال، خلصانه بخرصانه ....الخ اشطا بامان ،اى ياصاحبي أي يشطا الحوار ،ازميكس،كلام سرساجيا يابا...الخ كل ذلك تكن م الألفاظ التي لم يكن لها مدلول من الأساس في اللغه العربيه او العاميه حتى، الفيس ،الوات،الانستجرام،التويتر...الخمن البرنامج التى اصبحت تمثل مانقوم بيه فى حياتنا اليوميه بل الشخصية ،فهناك البعض إن لم يكن الجميع يقوم باستخدام عبارات والفاظ غريبه على اذاننا لم يفهمها الا من هو مثله ومن لا يعرفها يطلقون عليهم "ده واد قديم" اى أنه لم يكن متعايش مع مواقع التواصل الاجتماعي بأنواعه المختلفة.. كان من شأن هذه الألفاظ المتدنيه والإنترنت هو البعد عن الواقع تماما حيث أنها تقوم بعزله الفرد عن الأهل والمجتمع واحداث ما يعرف بعزله فرديه عن الاصدقاء بل والاهل ،واكثر من ذلك جعلت لدى بعض الأفراد. شبه انفصام الشخصية وهذا ليس سبب الا لجذب العديد من الأفراد .. ولكن لا يعنى ذلك أن للانترنت مميزاته أيضا فى حياتنا اليوميه بل الشخصية ويحدث هذا عندما نحسن استخدامه فى التعرف على الثقافات الأخرى وتكوين علاقات مع الآخرين .... ولكن دعونا نعترف بأن مواقع التواصل الاجتماعي عالم اخر ليس له علاقة تماما عن العالم الذى نعيشه هنا على ارض الواقع ومايسر عليه اباءان واجدادنا ،حيث خلقت منزا شخصية تختلف عن التى نواجه بها الحياه في حياتنا اليوميه بل خلقت منا "الكيووت ،الحبوب،الشبح،الروشه وعامله دوشه ،واميره بحجابها،الواد الفيمس،،المخلص،ابوسلفى.....الخ كل هذا واكثر من التى اصبحت تمثل مايقرب من ثلثى المجتمع ... واخيرا وليس اخرا أصبحنا في مجتمع كاذب وخادع للجميع فالبعض يخادع الآخر مادام لا يعرفونه ؛مجتمع ملئ بشخصيات تعرف كيف تسرق عقول الناس بكلمات بل إنها لم تكن كلمات وإنما مجرد حروف وأشكال محسوسه ومرسومة علي شاشات الموبايل والكمبيوتر تسرق عقولهم للعالم الإفتراضي بعد أن أخذت قلوبهم وكل ذلك تحت مبرر "ايه. انت مش عايش معانا ولا إيه!؟".وفي النهاية أري أن كل شئ في الحياة يرجع للشخص ذاته وعلي الرغم من أن للبيئة والأهل والتربية دور حيوي في بناء الشخصية إلا أنه لم يكن مبرر كافي لما نفعله لذلك كل مننا مسؤول عن كل فعل ورد فعل صادر وخارج منه لأن المولي سبحانه وتعالي ميزنا عن الكائنات الأخرى بالعقل وإذا غابت عقولنا لم يعد لنا جدوي من الأساس .ورغم غياب العقول وإنغماس الناس في مواقع التواصل الإجتماعي إلا أن الرحمن رحيم بعباده ولكن لا يشعرون فكل هذه الحياة مجرد امتحان ولكنه جعلنا غرباء عن الحياة التي أمرنا بها الله فمهما عظمت وكبرت إيجابيات وسلبيات الإنترنت إلا أنه لم يكن سوي آله جامدة تأخذ أوامرها بضغطة واحدة منك وهكذا كل شئ في الحياة سلاح ذو حدين ولكن سوء وحسن استخدامه يرجع إليك ...لك أنت فقط
تعليقات
إرسال تعليق